بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بووح..
..( 1 )..
تحت زحات المطر..
في أكناف الربيع، حيث أشدو كالبلابل، وأنت..
كنت الضياء تعلمني الحروف..
فكتبنا سوياً ( أنت الألقوى )..
أتذكر حينما كنّا صغاراً..
كنت أنت الأشد الهمام،، وأنا
الضعيفة تحت عرشك..
أتذكر تلك الطقوس الرائعه التي تمارسها..
كنا نضحك بسعادة وصفاء وأمان !
..( 2 )..
في ظلمة سواد الليل الغريب..
خيمت على أشلائي بعض الزفرات..
فسمعنا الضجيج..
الصخب عم المكان ولم أفهم ما يجري !
في لحظة صمت..
انطلقت أيها الباسل القوي من بين الجموع..
لترفع راية الله..
وأنا افتقدك بفرح وكبر وخوف !
..( 3 )..
بكل أسىً صرخت ولم أدرِ !
فقدتك..
ذهبت أنت وراء الأحلام أيها البطل !
أتركتني خلف حسرة الخوف وأنت الأمل..
من خلف صميم الفؤاد احترق !
( منى عمري )..
كبف أصبحت وماذا حصل !
أو هكذا.. تلك النهاية..
تقبع أنت في السجون بسبب ذلك المغول..
..( 4 )..
تاريخ يحكي تمجيد العراق..
سلوت حين سمعت أن هناك ( مليار )..
مليار مسلم..
وعدت نفسي بالانتظار..
والأسر هنا..
شريدة / بائسة / جائعه..
هل يوماً ما ستصحوا أمة مليار..
..( 5 )..
أقسمت يميناً أن أنتظرك يا كبير الأتقياء..
فأنا لا أملك سوى تحشرج الدمع والدعاء..
هل حقاً سنغدو أبطالاً.!
كيف ذاك ونحن لم نخضع للإله !
سأنتظرك يا أمل الحياة بكل قوةٍ وإيمان وجهاد !
تمنياتي لكم بالتوفيق..
آمل أن تحوز على رضاكم..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بووح..
..( 1 )..
تحت زحات المطر..
في أكناف الربيع، حيث أشدو كالبلابل، وأنت..
كنت الضياء تعلمني الحروف..
فكتبنا سوياً ( أنت الألقوى )..
أتذكر حينما كنّا صغاراً..
كنت أنت الأشد الهمام،، وأنا
الضعيفة تحت عرشك..
أتذكر تلك الطقوس الرائعه التي تمارسها..
كنا نضحك بسعادة وصفاء وأمان !
..( 2 )..
في ظلمة سواد الليل الغريب..
خيمت على أشلائي بعض الزفرات..
فسمعنا الضجيج..
الصخب عم المكان ولم أفهم ما يجري !
في لحظة صمت..
انطلقت أيها الباسل القوي من بين الجموع..
لترفع راية الله..
وأنا افتقدك بفرح وكبر وخوف !
..( 3 )..
بكل أسىً صرخت ولم أدرِ !
فقدتك..
ذهبت أنت وراء الأحلام أيها البطل !
أتركتني خلف حسرة الخوف وأنت الأمل..
من خلف صميم الفؤاد احترق !
( منى عمري )..
كبف أصبحت وماذا حصل !
أو هكذا.. تلك النهاية..
تقبع أنت في السجون بسبب ذلك المغول..
..( 4 )..
تاريخ يحكي تمجيد العراق..
سلوت حين سمعت أن هناك ( مليار )..
مليار مسلم..
وعدت نفسي بالانتظار..
والأسر هنا..
شريدة / بائسة / جائعه..
هل يوماً ما ستصحوا أمة مليار..
..( 5 )..
أقسمت يميناً أن أنتظرك يا كبير الأتقياء..
فأنا لا أملك سوى تحشرج الدمع والدعاء..
هل حقاً سنغدو أبطالاً.!
كيف ذاك ونحن لم نخضع للإله !
سأنتظرك يا أمل الحياة بكل قوةٍ وإيمان وجهاد !
تمنياتي لكم بالتوفيق..
آمل أن تحوز على رضاكم..